Examine This Report on النقد في العمل
Examine This Report on النقد في العمل
Blog Article
لم يخبرني أحد بذلك، وبالتالي هذا ليس خطئي. كان عليك أن...
التواصل الفعال: كيفية التعامل مع النقد والتقييم السلبي بطريقة بناءة ومحترمة
اعتبار النص الإبداعي عرض بارز من أعراض العصابية: التي يفترض بالمبدع أن يكون مصابًا بها، فالإبداع الأدبي أو غيره هو عبارة عن ناتج لخلل نفسي كامن في لا وعي المبدع، ويتجسد في العمل الإبداعي كعرض تستشف من خلاله الحالة العصابية التي يُعاني منها المبدع.[٦]
لا تهربي من الموقف وابحثي عن حلول لمعالجة المشكلة كأحد الأساليب الهادفة للتعامل بثقة مع الانتقادات في العمل
في النهاية، يعتبر تطوير مهارات التفكير النقدي في العمل أمرًا حيويًا لتحقيق النجاح والتفوق في بيئة العمل الحالية. من خلال تحسين عملية اتخاذ القرارات وزيادة كفاءة العمل وتنمية الإبداع وتعزيز فرص الترقية وتحسين العمل الجماعي، يمكن أن تحظى هذه المهارة بأثر إيجابي كبير في حياتك المهنية.
المهارات الناعمة ما هي مهارات التواصل الفعالة؟ تعرف على الإجابة!
في هذا المقال، سنتناول بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعدك في التعامل مع النقد والتقييم السلبي بطريقة تعزز ثقتك بنفسك.
ضع خطة لتحقيق التطور المستمر في مهارات التفكير النقدي لديك.
ثم، يمكننا أن نطلب توضيحات إضافية حول النقاط التي تم طرحها، ونسأل عن أفكارهم حول كيفية تحسين أدائنا.
خامسًا، ابحث عن الدعم والمساندة من الأشخاص المقربين لك. قد يكون لديك أصدقاء أو أفراد عائلة يمكنهم أن يقدموا لك الدعم والتشجيع عندما تواجه النقد والتقييم السلبي.
مقدمة التعامل مع النقد بإيجابية من المهارات الحياتية والشخصية، فقد نتعرض للنقد في بيئة العمل أو من الأصدقاء و من وسائل الإعلام. ومن المهم أن نفرق بين النقد البناء الذي يهدف إلى التحسين والإشارة إلى الأخطاء وهو نوع من ردود الفعل يمكن البناء عليها، ونصيحة تساعد على أن نصبح أفضل وأن نتحسن. القصد منه حسن النية وفي مصلحتنا، بينما النقد الهدام الذي يتحول إلى شخصي ويتعرض لذات الأشخاص ولا يركز على الفكرة الأساسية، ويهدف إلى الإساءة والاستنقاص من الجهود والتركيز على السلبيات وإغفال الإيجابيات.
إن عمل الناقد النفسي لا يقتصر على تحليل الآثار الأدبية واكتشاف الخصائص السيكيولوجية من خلالها، إذ إنّ الكثير من الرموز الأدبية والتوجهات الكتابية تُمثّل ردة فعل حية لأحداث ووقائع مر بها الأديب وتركت في نفسه أثرًا، وقد يكون هذا الأثر غير واضح ومباشر بالنسبة للأديب نفسه، بينما يكون مكبوتًا ومخزنًا في اللاوعي أو اللاشعور الذي يقوم ببثه بصور رمزية وإشارية في الأعمال الإبداعية، لذلك فإنّ النّاقد النفسي يقوم بتتبع الجوانب الحياتية الدقيقة التي مر بها الأديب على هذا الموقع والسيرة الذاتية التي سجلت له الكثير من الأحداث والوقائع البارزة في حياته للوصول إلى الفهم السليم للعمل الأدبي وتفسيره تبعًا للحالة النفسية التي اكتنفت الأديب خلال إنتاجه للعمل.[٨]
كما بين أن التفسير هو: “عملية إيجاد المعنى الشامل للعمل الفني الذي وصفة وحلله الناقد”.
يمكن للناقد أن يقوم بفصل المسارات المختلفة التي يتفرع عنها المنهج النفسي في النقد الأدبي، إلا أنها عند مزج تلك المسارات المتفرعة تبدو وكأنها تشكل علمًا متكاملًا يحرص على تصوير الأديب من جميع جوانب حياته، حيث تربط العناصر الإنسانية بالمادية المحيطة.[٢٨]